شكلها باظت **عمر طاهر **




تأتى مقدمة الكتاب باهداء وهو: (اهداء الي اى حد )

*شكلها باظت هو كتاب اجتماعى ساخر للكاتب الشاب عمر طاهر يذكر عمر طاهر في مقدمة الكتاب ان الكتاب قد لا يمثل اهمية لكنة سيعنى الكثير اذا كان احد ابناء جيلة ثم بعد ذلك يعرض المعالم الموجودة التى تميز جيلة

*يعرض الكتاي الحياة الاجتماعية المصرية بشكل ساخر

*اما بعد ذلك يعرض الكتاب في هيئة افكار


*اما عن هذة الافكار فهى كالتالي :


*عظيمة يا مصر يا ارض اللوا (في مصر فقط)

*كيف تعرف انك تسير في شوارع القاهرة؟

*ازاى تعرف انك بتتفرج علي فيلم مصرى ؟!

*ازاى تعرف انك بتتفرج علي فيلم مصرى ؟!

*لماذا اصبح المصريون يكرهون الوظيفة ؟!

*ازاى تعرف انك بتقرا جورنال مصرى ؟.!

*اشهر 100 شائعة في حياة المصريين ؟!

*اشهر 55 جملة بيقولها الاب والام في مصر ؟!

*اهم( 50)حاجة بتفرح المصري

*ثقافة المصريين الجنسية (طبيبك الخاص )

*خايف اوعدك ما اوفيش .اقولك فية تلاقي مافيش

*ازاى تعرف ال(copule)اللي قدامك متجوزين عن حب ولا جواز صالونات

*اشهر 100 كدبة بيقولها الراجل للست في مصر

*كيف يعيش العازب في مصر

*Yes Smoking برعاية الشرقية للدخان

*وزارات محتاجاها البلد

*تحيا جمهورية Maskالعربي



*بحب تراب البلد

*اختبار كشف الجيل

كل هذة المواضيع يتناولها عمر طاهر بشكل اجتماعى سلخر يعرض من خلالة الواقع المتعايش

ثم في نهاية الكتاب نبذة صغيرة عن الكاتب عمر طاهر



يقال ان نسب اسم الكتاب شكلها باظت إلى الجمله التي يقولها كل العزاب عند تخريج طبخه من التلاجه حيث يقوم بشمها ومن ثم يقول بصوت عالي شكلها باظت ... كذلكـ هي حياتنا طبخه صنعها الكبار وجئنا من بعدهم لنكتشف أنها "باظت شكلها باااااااااااظت ***

اخذ علي الغلاف الفنى للكتاب ان يكون افضل من ذلك

ازمة رجالة *دكتور ايهاب عبد السلام *


ازمة رجالة


أزمة رجالة هو كتاب من تأليف إيهاب عبد السلام ، يتناول الكتاب بأسلوب ساخر موضوع وجود أزمة بين الرجال ، ويعدد الأمثلة عليها ، ثم يبدأ بعد ذلك بالكشف عن سر تلك الأزمة ويستعين على ذلك ببعض المأثورات الشعبية والقوالب الشعرية.
فكرة الكتاب
مظاهر عديدة للأزمة يعددها المؤلف منذ البداية بأسلوب ساخر ويرى أن وجودها دليل مؤكد على وجود أزمة رجالة: المقاهى كاملة العدد من الصبح والصحرا فاضية ومنسوب النيل عال، رئيس مجلس الشعب يدخل الجلسة فيجد عدد الوزراء أكثر من عدد النواب، طوابير النساء على الأفران وفى المصالح الحكومية تكاد تتساوى أو تفوق طوابير الرجال، النساء يبكين ليس بسبب مرض أو موت، الشباب لابس انسيال وسلسلة وكمان بيحط روج، كبار السن والمعاقون يركبون الأتوبيس المليان ولايقوم لهم أحد من الشباب بينما تقوم فتاة ليقعدوا مكانها، عربات المترو المخصصة للسيدات مملوءة عن آخرها، النساء يقفن فى الشوارع يبعن كشرى وترمس وبطاطا وذرة وأحيانا محشى وأى حاجة، عيال الشوارع ماليين الشوارع ويتزايدون باستمرار، الغش فى المدارس عينى عينك وأحيانا جماعى على مرأى ومسمع من هيئة التعليم المحترمة، ضباط الأمن متهمون بالبلطجة وزعزعة الأمن وإرهاب الناس، والمدرسون متهمون بابتزاز التلاميذ وأمناء المخازن غير أمناء على المخازن، لما يبقى الزوج نايم والهانم بتشترى الخضار ودايرة من الفجرية على التجار يبقى فيه أزمة رجالة... إلخ.
بعد أن يعدد أسباب الأزمة يبدأ المؤلف فى التفصيل بالطريقة الساخرة ذاتها كاشفا عن منابع الأزمة فى التعليم والأدب والإعلام والعلم والعلماء والنكت والمجتمع، ويقدم مايسميه كبسولة رجولة من أربعة عشر بندا متنقلا فيها بين أقوال السلف الصالح والمأثور الشعبى والشعراء القدامي، وللخروج من الأزمة يطالب بتدريس مادة الرجولة فى المدارس ، وتخصيص جائزة باسم الرجل المثالى على غرار المرأة المثالية. اما عن تعليقي الشخصي علي الكتاب بالفعل اصبح لدينا ازمة رجالة

الروح والجسد (دكتور مصطفي محمود )



مقتطفات من كتاب
(( الروح و الجسد ))
للدكتور مصطفى محمود



عن الروح و الجسد


سر من أسرار السعادة هو انسجام الظاهر و الباطن في وحدة متناسقة متناغمة.

خلاصة هذا الكتاب تكمن في ان ((
إن السعادة في معناها الوحيد الممكن هي حالة الصلح بين الظاهر و الباطن بين الإنسان و نفسه و الآخرين و بين الإنسان و بين الله. فينسكب كل من ظاهره و باطنه في الآخر كأنهما وحدة، و يصبح الفرد منا و كأنه الكل.. و كأنما كل الطيور تغني له و تتكلم لغته.))


وانة
(( ماذا نفعل بالمال و القوة و السلطة)).



فالسعادة لا يمكن أن تكون في المال أو القوة أو السلطة بل هي في (( ماذا نفعل بالمال و القوة و السلطة)).
في النفس التي تستخدم المال و القوة و السلطة.
السعادة ليست في البيت المفروش بالسجاجيد العجمي و الشينوا و الكريستال و لكن في النفس التي تسكنه.


نأتى بعد ذلك لشق اخر من الكتاب


شق في الحائط


فيقول دكتور مصطفي محمود في هذا الجانب
أكثر الناس أشباه النمل الذين يعيشون سجناء محصورين كل واحد منغلق داخل شق نفسه يتحرك داخل دائرة محدودة من عدة أمتار و يدور داخل حلقة مفرغة من الهموم الذاتية تبدأ و تنتهي عند الحصول على كسرة خبز و مضاجعة امرأة ثم لا شيء وراء ذلك.. رغم ما وهب الله ذلك الإنسان من علم و خيال و اختراع و أدوات و حيلة و ذكاء و رغم ما كشف له من غوامض ذلك الكون الفسيح المذهل.
أكثر الناس بالرغم من ذلك قواقع و سلاحف و نمل كل واحد يغلق على نفسه قوقعته أو درقته أو يختبئ داخل جحر مظلم ضيق من الأحقاد و الأضغان و الأطماع و المآرب.
نرى الذي يموت من الغيرة و قد نسي أن العالم مليء بالنساء و نسي أن هناك غير النساء عشرات اللذات و الأهداف الأخرى الجميلة.. و لكنه سجن نفسه بجهله و غبائه داخل امرأة واحدة و داخل جحر نملة واحدة التصق بها كما يلتصق بقطرة عسل لا يعرف لنفسه فكاكا.
و نرى آخر مغلولا داخل رغبة أكالة في الانتقام و الثأر يصحو و ينام و يقوم في قمقم من الكوابيس لا يعرف لنفسه خلاصا و لا يفكر إلا في الكيفية التي ينقض بها على غريمه لينهش لحمه و يشرب دمه.


و قد مشى الإنسان على تراب القمر.
و نزلت السفن على كوكب الزهرة.
و ارتحلت الكاميرات التليفزيونية إلى المريخ.


اما الشق الثالث من الكتاب بعنوان ( ساخطون بلا مناقشة )


السخط و الرفض و التذمر و الاحتجاج على كل شيء أصبح موضة اليوم بين الشباب.
أحيانا يكون الاحتجاج على الآباء.
و أحيانا على الحكام.
و أحيانا على النظام الإجتماعي.
و أحيانا على الكون كله.
و أحيانا على الله سبحانه.
كلمة لا.. بدون تمييز.. بقضية و بلا قضية بهدف و بلا هدف..
و أحيانا لا.. للنظافة.. و لا للقيم و الأخلاق.. و لا.. للعمل.. و لا.. للواجب و المسئولية و النظام.



اما عن ملاحظتى عن الكتاب انطلاقًا من بحثه عن الحقيقة وإشباعًا لشغفه بالنفس الإنسانية وبحثه عن المجهول، تميز مصطفى محمود بفن قصصي خاص، فبإمكاناته الفنية جمع بين إحساس الأديب وإدراك الفيلسوف ومزج هذين البعدين بأسلوب عصري فيه عمق الفكرة ودفء العبارة، فيه البصر الذي يوحي بالبصيرة، والمادي الذي يؤدي إلى المعنوي، والعبارة التي تلتقي بالرؤية كأروع ما يكون اللقاء،بالفعل السعادة لا تقدر بالمال ولا السلطة ولا القوة

لا تحزن *دكتور عائض القرنى*



هذا الكتاب


وهو حلٌّ المشكلاتِ العصر على نورٍ من الوحي ، وهدي من الرسالة ، وموافقةٍ مع الفطرةِ السويَّةِ ، والتجاربِ الراشدةِ ، والأمثالِ الحيَّةِ ، والقصصِ الجذَّابِ ، والأدبِ الخلاَّبِ ، وفيه نقولاتٌ عن الصحابة الأبرار ، والتابعين الأخيارِ ، وفيه نفحاتٌ من قصيِدِ كبارِ الشعراء ، ووصايا جهابذةِ الأطباءِ ، ونصائحِ الحكماءِ ، وتوجيهاتِ العلماء .


(( اسعدْ واطمئنَّ وأبشرْ وتفاءلْ ولا تحزن ))هذا هو شعار الكتاب


هذا الكتابٌ يصحّحُ لك أخطاء مخالفةِ الفطرة ، في التعاملِ مع السننِ والناسِ ، والأشياءِ ، والزمانِ والمكانِ .
إنه ينهاك نهياً جازماً عن الإصرارِ على مصادمةِ الحياةِ ومعاكسةِ القضاءِ ، ومخاصمةِ المنهجِ ورفضِ الدليل ، بل يُناديك من مكانٍ قريبٍ من أقطارِ نفسِك ، ومن أطرافِ رُوحِك أن تطمئنَّ لحُسْنِ مصيرِك ، وتثق بمعطياتِك وتستثمر مواهبك ، وتنسى منغّصاتِ العيشِ ، وغصص العمرِ وأتعاب المسيرةِ .
وأريدُ التنبيه على مسائل هامّة في أوله :
أنَّ المقصد من الكتاب جلْبُ السعادةِ والهدوءِ والسكينة وانشراح ِ الصدرِ ، وفتحُ بابِ الأملِ والتفاؤلِ والفرج والمستقبلِ الزاهرِ .
وهو تذكيرٌ برحمة اللهِ وغفرانِهِ ، والتوكُّلِ عليه ، وحسنِ الظنِّ بهِ ، والإيمانِ بالقضاءِ والقدرِ ، والعيشِ في حدودِ اليومِ ، وتركِ القلقِ على المستقبل ِ ، وتذكُّرِ نِعَمِ الله



كن سعيداً


فكر واشكر


مامضى فات


يومك يومكَ


اتركِ المستقبلَ حتى يأتيَ

هذة بعض فصول الكتاب وليست جميعها

ثم ينتهى الكتاب بخاتمة من الدعاء



الخاتـمـة
أنا وأنت ، هيَّا نقصد الغنيَّ الواحد الماجد ، الأحد الصمدَ الحيَّ القيومَ ، ذا الجلالِ والإكرامِ ، لننَّطِرح على عتبةِ ربوبيتِه ، ونلتجئ إلى بابِ وحدانيتِه ، نسأله ونُلحُّ في السؤالِ ، ونطلبُه وننتظرُ النَّوالَ ، فهو المعافي الشافي الكافي وهو الخالق الرزاقُ المحيي المميتُ .
﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ .
(( اللهم إنا نسألُك العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدنيا والآخرة )).
(( اللهم إنا نسألك من خير ما سألك منه نبيُّك محمدٌ r ، ونعوذُ بك من شرِّ ما استعاذك منه نبيُّك محمدٌ r )) .
(( اللهم إنا نعوذُ بك من الهمِّ والحزِ ، ونعوذُ بك من العَجْزِ والكَسَلِ ، ونعوذُ بك من البخلِ والجُبْنِ ، ونعوذُ بك من غلَبَةِ الدينِ وقهْرِ الرجالِ )) .
سبحان ربك ربِّ العزةِ عما يصفون ، وسلامٌ على المرسلين ، والحمدُ للهِ ربِّ العالمين .
**********************************************


كيف تواجه النقد الآثم ؟


لا تنتظرْ شكراً من أحدٍ


الإحسانُ إلى الآخرين انشراحٌ للصدر


اطردِ الفراغ بالعم


اصنع من الليمون شراباً حلواًلِ


اقبلِ الحياة كما هي


لا تحملِ الكرة الأرضية على رأسِكَ


الحزنُ ليس مطلوباً شرعاً ، ولا مقصوداً أصلاً


اطردِ المَلَلَ مِنْ حياتِكَ


الصبر على المكارِهِ وتحمُّلُ الشدائدِ
طريقُ الفوزِ والنجاحِ والسعادةِ

شيكاغو


فكرة الروايه تحفة بكل المقاييس … هناك ملحوظة كتبت فى أول صفحة تقول أن الكتابات ذات الخط المائل نسخة طبق الأصل من مذكرات ناجى عبد الصمد و لكن لم يوجح الكاتب من هو ناجى أو من أين جاء بمذكراته… إستنتجت انا أنه بنى الرواية و كل أحداثها على هذه المذكرات حيث خلط ما حدث فعلا لناجى فى شيكاجو بشخصيات و أحداث أخرى من خياله


* الخلفية التاريخية عن شيكاجو فى اول صفحات الروايه كانت ممتعه بحق

مع البناء المحكم و الممتاز للروايه يبدو أن الكاتب لم يلاحظ انه كرر جمل بأكملها أكثر من مره فى الروايه فى وصف شئ ما أو فى حديث عن موضوع معين بين أبطال الروايه… لاحظت ذلك مرتين أو ثلاث مرات.
* جرعة السياسة شيكاجو أكبر من سابقتها بكثير مما يجعلنى أشك فى إمكانية تحيولها لفيلم مثل عمارة يعقوبيان و إلا سوف يضطرون لحزف أحداث كثيرة و هامة فى أحداث الروايه.

اما الملاحظة علي الرواية هو لشيطان علاء الأسواني و هاجسه الأول و هو للاسف “الجنس”…لقد استفاض في مواقف بطريقة شنيعة تستحي النفس من ذكرها !لقد كانت مثل هذه المواقف تكاد لا تخلو منها اي مجموعة من الصفحات مكونة من ثلاث صفحات علي الأكثر!
هذه الرواية لا احبذ و بشدة ان تقرأها فتاه في سن المراهقة المبكرة!.. ببساطة ستكون اكبر غلطة.. و لكنني لا اعتب عليه وحدة فقد كان “ناجي عبد الصمد” ‘بسم الله ما شاء الله عليه’.. صاحب فكر و سافل في نفس الوقت !
“لا” لجرأة علاء الأسواني و التي اعجبتي في امور.. الا انها لم تعجبني في أمور اخري و هي “الشتائم” الشنيعة بالفعل!.. شتائم بالعامية و لكنها نابية الي ابعد درجة !!هذه الرواية تحتاج علي الغلاف بالفعل “+18″..و حمداً لله انني ولد و لست بنتناً .. فهذه الرواية من وجهة نظري علي الأقل لا تصلح بتاتاً للمراهقات بكافة انواعهم !
أعتقد ان قراءتي لمثل هذه الرواية و اصراري علي استكمالها حتي نهايتها جاء بأمر مفيد فليس كما يظن البعض ان من يقرأ هذه الرواية هو انسان “غير محترم” بالعكس فان نبل معاني هذه الرواية و هدفها قد اضاف الي مفاهيم و معاني كثيرة عن حب الوطن و احوال الناس لم الحظها من قبل.

*تاكسي *حواديت المشاهير (خالد الخميسي )


هو كتاب خفيف يمكن أن تنهيه في ساعة أو اثنتين ، إذا أنهيته في فترة أطول فأنصحك بألا تشتري كتبا ، أنت لا تستطيع القراءه ، أنا ضد التفاهة و السطحية و خصوصا في الكتابة ، و لكن مع بساطة المحتوى


تاكسي.. حواديت المشاويرالمؤلف :خالد الخميسيقالوا عنه :“من اجمل ماقرات من كتب في وصف المجتمع المصري” د/جلال أمين“عمل ابداعي اصيل ومتعة فكرية حقيقية” د/ عبد الوهاب المسيري" هو أبسط ما قرأت خلال هذه السنة ، و مع أننا في أول السنة ، إلا أنني لا أعتقد ان كتابا سيصدر أبسط و أكثر مباشرة من تاكسي خالد الخميسيخالد لا يحكي حواديت جديدة ، كلنا سمعنا معظم ما كتبه ، و لكننا لم نقرأه ، لم يوثق كاتب مثل هذا الكلام الجميل ، هذا ما أحب أن اسميه التاريخ الشعبي لمصر ، هو ينقل لنا حواراته مع سائقي التاكسي في القاهرة ،و إذا ظن البعض منكم أننا مختلفون عن سائقى التاكسي فهم مخطئون .....يروي فيها خالد الخميسي الحكايات والقصص التي رواها له سائقي التاكسي في مصركرجل يستمتع بالدردشة معهم ..كم من قصص غريبة مرّت عليهم، وكم من أصناف التقى ، المثقف والجاهل والمتنطع والعصبي وحامل الماجستير و و وآرائهم في القضايا السياسة كانت مثيرة للدهشة أحياناً والإعجاب أحياناً اخرىكما يقول المؤلف، أحياناً تكون أدق وأشمل من أفضل كاتب سياسي ..إنه الشارع الذي يعلّمهم .. الشارع الذي يُعلّم الكثييير.هناك بعض النقد على تعليق الكاتب خاصة على الإخوان المسلمين،ولكن هذا طبيعي بحكم أن الكاتب منتج وكاتب سيناريو ويعمل بمجال التلفزيون والسينماولكنّ قصص السائقين حتماً مدهشة وممتعة وثقافة كبيرة.القصص جاءت باللغة مصرية حيّة ومدهشة كما خرجت من أفواه السائقين
الملاحظة الوحيدة علي الكتاب انة يضم مجموعة الفاظ بذيئة

Translate